[عدل] مدة المباراة القياسية
تدعى الاستراحة ب"منتصف الوقت". نهاية المباراة تعرف ب "نهاية الوقت". والجدير بالذكر أن مدة كل شوط 45 دقيقه و 40 دقيقة لدرجة الناشئين, غير الوقت بدل الضائع خلال الوقت الاصلى.
الوقت الضائع
الحكم رسمياً مسؤول عن ضبط الوقت في المباراة ، إن ذلك جزء من مهامه ليحافظ lhlkg 666على الوقت الذي ضاع أثناء تبديل اللاعبين أو إصابة لاعب أو تحذيرات و طرد أو خلافات حصلت بين اللاعبين.
فالحكم يعمل على استخدام ساعة لحساب الوقت الضائع و في نهاية المباراة يعلن الحكم عن الوقت البدل الضائع و الذي ضاع خلال المباراة ليتم السماح للفريق بالاستمرار في اللعب (على الرغم من مرور 90 دقيقة ((الوقت الأصلي من المباراة)) و يلعبون إضافة إلى ذلك الوقت 5 دقائق أو 6 دقائق و ربما أقل و ذلك بحسب الوقت الضائع الذي أعلنه الحكم. لا وجود لحكم آخر يساعد الحكم الرئيسي على تحديد الوقت الضائع إلا أنهم يملكون ساعات بأيديهم و قد يعمل الحكم الرئيسي على استشارتهم حول قرار المدة الضائعة التي أعلن عنها, و هم إن وافقوه الرأي أم لا ، فلن يشكل ذلك أي أمر صادر عنهم فالحكم الرئيسي هو الوحيد المخول له في إعلان مدة الوقت الضائع . بعد أن يحدد الحكم الوقت الضائع فإنه يشير للحكم الرابع عن عدد دقائق الوقت الضائع ليقوم الحكم الرابع بدوره في رفع لوحة الكترونية يُكتب عليها عدد الدقائق الضائعة التي سوف يتم لعبها و يقوم عندئذ اللاعبون و المشاهدون برؤية اللوحة . و من الأحداث التي صرحت للفيفا أن تكون وقت ضائع هو عندما يتم إحراز هدف و تؤدي اللاعبين احتفالاتهم بمناسبة الهدف ، فهذا الوقت الضائع يتم احتسابه أيضا كوقت ضائع من قبل الحكم.
الوقت الإضافي و ركلات الترجيح
بعض المباريات ( مباريات التي يجب أن يكون أحد الفريقين فائز ولايجوز التعادل بها كـمباريات خروج المغلوب والمباريات النهائية وأدوار خروج المغلوب في البطولات )قد تستمر إلى الوقت الإضافي ، و الذي يتألف من فترتين زمنيتين كل منهما مدتها 15 دقيقة . و ذلك إذا بقي مجموع الأهداف متساوياً . سُمح في بعض المنافسات استخدام ركلات الترجيح (المعروفة رسميا في قوانين اللعبة باسم "الركلات من علامة الجزاء") و ذلك إذا استمر مجموع الأهداف متساويا بين الفريقين.
مع الأخذ بعين الاعتبار الأهداف التي تم إحرازها في فترات الوقت الإضافي تحسب في مجموع الأهداف العام للمباراة ، بخلاف ركلات الترجيح والتي تستخدم فقط لإصدار القرار عن الفريق الذي سوف يتأهل للدوري القادم.
و هذان الشوطان المصغران هدفهما هو إن تعادل الفريقان بالأهداف فلا بد من حسم النتيجة ليتم الإعلان عن شوطين إضافيين.
تجارب الهدف الذهبي و الهدف الفضي
في أواخر التسعينات من القرن العشرين الIFAB ابتكرت طرق لإنهاء المباراة بطريقة أسرع بدون الحاجة للوصول إلى ركلات الترجيح . و قد تم النظر إليه غالبا كطريقة كريهة لإنهاء مباراة.
إنه قانون الهدف الأول في المباراة الإضافية و الذي يدعى باسم ال"هدف ذهبي" أو الهدف الأول في الشوط الأول من المباراة الإضافية و الذي يدعى باسم ال"الهدف الفضي" و لكنهما قد تمت إزالتهما فيما بعد من قبل IFAB أيضا. الاهدف هي الهدف الذهبي أو الفضي
والهدف الذهبي إذا سجل ينهي المباراه وهو أول فريق يحرزه من الفريقين